يشكل التعليم الخاص خياراً مفضلاً لأرباب الأسر في السعودية ، وذلك سعياً لاستثمار في أبنائهم وبناتهم وتوفير تعليم بجودة عالية لهم . ويشكل الرقم المصاحب عدد الطلاب والطالبات الذين يتلقون تعليمهم في المدارس الخاصة (الأهلية والتعليم الأجنبي) في جميع مراحل التعليم .